‏إظهار الرسائل ذات التسميات فــوائــــد الـنـبـاتـــات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات فــوائــــد الـنـبـاتـــات. إظهار كافة الرسائل

زهرة الالماسة


Artemisia Abrotanum

و من اسمائها الأخرى عبيثران ،بعيثران ،حبق الراعى ،قيصوم، شويلاء،برنجاسف
نبات مستديم من فصيلة المركبات، يوجد بريا ويكون مبعثرا أو متجمعا على سفوح الجبال الصخريةوفى المراعى وعلى حافة الطرقات، لونه مائل للحمرة، والأزهار عنقودية صفراء اللون،والجذور غليظة متشعبة سمراء أو حمراء، وله رائحة نفاذة غير مستحبة.
ـ زيت القيصوم يزيد فى إفراز الصفراء، وهوفاتح للشهية بجرعات صغيرة.

ـ ويستعمل الزيت فى كثير من المستحضرات الطبية والصناعات الغذائية.

ـ ويعمل منه صبغة تستعمل فى علاج أمراض الجهاز الهضمي وعسر الهضم وديدان
المعدة.

الإسراف في تناول القيصوم قد يضر بالجهاز العصبي .

لا تستعمل الصبغة أثناء الحمل بالنسبة للنساء .

وصف النبات:
وصف النبات : عشبة متوسطة العلو بأوراق ضيقة طويلة ومتشعبة لها رائحة قوية غير مستحبه وعشبتها تعمر بعض سنوات

موطن النبات : في معظم الدول العربية وعلى ضفاف الأنهار

الجزء الطبي : كل أجزاء النبته (الأغصان - الأوراق - الأزهار - الجذور )

الجوهر الفعال : زيت عطري ومادة الأينولين

الاستطبابات:

يستعمل من القيصوم مرهم لمعالجة التثلج في أصابع القدمين في فصل الشتاء

صبغة القيصوم مع الماء المغلي لنفس الغرض السابق ويمكن أستعمال الصبغة أيضا داخليا وذلك بشرب خمسة نقاط من الصبغة مع كأس ماء محلى

شراب القيصوم من أنجح الأدوية لتقوية الغدد اللمفاوية وكذلك الناقهين من مرض طويل

مقوي للدم

يوقف الأسهال المزمن

طارد للديدان المعوية ((الدبوسية))

مدر للطمث (يسقط الأجنه) لأنه يفتح أنضمام الرحم

يخفض نسبة السكر في البول

قيل عن زهرة الالماسة قديما:
تفيد زهرة الألماسة في التخفيف من تشكل الحصيات البولية وتفيد في تنشيط الكلى وإدرار البول.
محلل مفتح للسدد يخرج الديدان بقوة

ورماده يدمل الجراح ويحلل الأورام بقوة 

ينفع من أوجاع الصدر 

ولا يقوم مقامه شيء في تسكين الصداع مطلقا

زيل الفرس

التعريف بنبات ذنب الخيل :

ذنب الخيل هو ما يعرف بذنب الفرس او ذيل الفرس او ذيل الحصان او افيدرا ، وهو يحتوي على مادة الساليسيليك التي تستخدم لصناعة ادوية السل ، ويحتوي على الافيدرين المحفز للجهاز العصبي المركزي ، ويحتوي على السيليكون والمنجنيز والبوتاسيوم والالمنيوم ، ويستخدم منه جميع اجزاء النبات ، حيث يحضر المنقوع بنقع ملعقتين صغيرتين من مطحون النبات الجاف في كأس من الماء المغلي لمدة خمس دقائق ثم يصفى ويشرب منه كأس يوميا ، اما المغلي فيغلى ملعقتين صغيرتين من مطحون النبات الجاف في كأس من الماء لمدة دقيقة واحدة ثم يترك لدقيقتين ويصفى ويشرب منه فنجان صغير مرتين يوميا  

الخواص الطبية لنبات ذنب الخيل :

  • مطهر ومدر للبول    .
  • مقوي للرئتين   .
  • مجلط للدم   .
  • مخفف للتعرق   .
  • مانع لانقباض الشعب الهوائية   .
  • مانع لاحتجاز السوائل في الجسم   .
  • مخفف من نوبات السعال   .
  • موسع للشعب الهوائية   .
  • مزيل للاحتقان   .
  • مخفف لآلام المفاصل   .
  • منقي للدم   .
  • معزز لامتصاص الكلسيوم   .
  • مضاد للالتهابات والتورم   .
  • مضاد لتجلط الدم والتقلصات    .
  • منظف للبشرة الدهنية    .
  • مقوي لبويصلات الشعر والاسنان والاظافر   .
  • مقوي للعظام   .
  • منشط للدورة الدموية   .

الامراض التي يعالجها نبات ذنب الخيل :

  • النزيف   .
  • الجروح والتقرحات ، بغسل المكان بمنقوع او مغلي النبات  .
  • السل الرئوي والتهاب الرئة .
  • التهاب المعدة  .
  • احتباس البول وحصى الكلى  .
  • امراض الجهاز البولي  .
  • زيادة دم الحيض   .
  • السيلان المهبلي الابيض ، بدش مهبلي بمغلي او منقوع النبات  .
  • الالتهابات الجلدية والاكزيما ، بغسل المكان بمنقوع النبات  .
  • تقرحات اللثة والفم ، بالمضمضة بمنقوع النبات   .
  • السعال   .
  • نزلات البرد والانفلونزا      .
  • ضيق النفس   .
  • احتقان الجيوب الانفية     .
  • الربو الشعبي   .
  • نقص الوزن   .
  • حمى القش  .
  • الانسداد الرئوي المزمن   .
  • ضغط الدم المنخفض    .
  • التسمم بالرصاص   .
  • الروماتيزم   .
  • النقرس    .
  • التهاب وتضخم البروستاتا   .
  • هشاشة العظام والتهاب العظام   .
  • تساقط الشعر  .

تحذيرات :

  • الاكثار من تناول النبات قد يؤدي الى التسمم   .
  • يمنع من تناولة المرأة الحامل فقد يؤثر على صحة الجنين  .
  • الاكثار من تناول النبات له اعراض جانبية فهو يرفع ضغط الدم ويزيد ضربات القلب  .
  • يمنع من تناولة مرضى ارتفاع ضغط الدم ومرضى القلب   .

الفانيليا

الفانيليا.. أغلى النباتات في العالم بعد الزعفران


تعتبر نبتة الفانيليا من أغلى النبتات في العالم بعد الزعفران، لندرتها وقلة ما ينتج منها حول العالم وصعوبة تحصيلها، رغم أنها تستخدم على نطاق واسع في الطبخ والطعام والحلويات والبوظة والشيكولاته والعطور والأدوية والعلاج الطبيعي وإنتاج الكحول والخبز والكثير الكثير من الاستخدامات العادية والصناعية الاستهلاكية في معظم بلدان العالم.
لكن في الدول العربية قلما تستخدم الفانيليا في الطعام وإنتاج شتى أنواع الصلصات، ويتوقف استخدامها بشكل عام في إنتاج البوظة والحلويات. على عكس الكثير من الدول التي تنتجه في أميركا اللاتينية وأفريقيا وآسيا والتي تستخدمه في كل شيء. ولهذا يصعب ربما على المواطن العربي التعرف على النبتة بسهولة، وهي من النباتات المتسلقة التي تعرش وتتمدد طويلا (30 مترا أحيانا)، وتنتج قرونا شبيهة بقرون الفاصولياء أو الخروب، وعادة ما تستخدم حبوبها الصغيرة في الطبخ اليومي أو صناعة الحلويات، وأحيانا ما تستخدم مياه القرون أيضا لاستخلاص رائحة هذه النبتة الطيبة والعطرة والنادرة فعلا. وبالعودة إلى صعوبة تحصيلها، وندرتها وغلاوتها، لا بد من الذكر هنا أن النبتة ـ التي تزهر مرة واحدة في السنة ـ تفضل البيئة الاستوائية لكنها وزهورها أيضا حساسة جدا، ويمكن أن تتعرض للتلف بسبب أي تغيير في الأحوال الجوية. لذا يتم تلقيحها منذ سنوات طويلة باليد، خاصة في مدغشقر، حيث يطلق على آلاف الملقحين الذين ينتشرون في المزارع لتلقيح الزهور بالإبر النحل البشري. وتقول الموسوعة الحرة في هذا الإطار، إن هيرنان كورتيس، وهو مستعمر إسباني في أميركا اللاتينية، هو الذي جلب النبتة من هناك إلى أوروبا على شكل شيكولاته وكأحد أنواع التوابل والمطيبات عام 1520. وقد فشلت جميع المحاولات الأولى لزراعتها وتحصيلها خارج المكسيك وأميركا الوسطى بسبب اعتماد النبتة في التلقيح على نحلة ميليبونا (Melipona)، ومن هنا بدأت محاولات تلقيحها بوسائل اصطناعية أخرى على يد العالم الطبيعي البلجيكي تشارلز أنطونيو مورين. لكن بسبب كلفة هذه الوسائل تجاريا تم تجاهلها، إلى أن اكتشف أحد العبيد في جزر بوربون يدعى ادمون البيوس يبلغ من العمر اثني عشر عاما، قبل نهاية القرن التاسع عشر، أن بالإمكان تلقيح النبتة باليد. ومن هناك انتشرت زراعتها كما يقال على نطاق واسع أو بتعبير أدق في مناطق أخرى من العالم. ويعتمد هذا الأسلوب كما ذكرنا في مدغشقر بشكل رئيسي. ومعظم الفانيليا التي يستخدمها العالم حاليا من نوع «مدغشقر ـ بوربون» وهو من نوع «مدغشقر بلانيفوليا «(V. planifolia) المعروف، والذي ينتج في منطقة صغيرة في مدغشقر وإندونيسيا وجزر القمر ورينيون في المحيط الهندي. وهو نوع أيضا من أنواع الفانيليا الأصلية التي جاءت مما كان يعرف بميسو ـ أميركا وبعض أجزاء المكسيك أساسا. فالفانيليا التي تنتج في جنوب المحيط الهادئ من نوع آخر يطلق عليه اسم «فانيليا تيهيتاناسيس «(V. tahitensis) أو الفانيليا التاهيتية، وقد جاءت من جزر البولونيزيا الفرنسية وتعتبر معدلة من نوعين وهما الـ«بلانيفوليا» والـ«ادوراتا «(V. odorata) وتم نقل هذه النوع لأول مرة عبر الجنرال الفرنسي فرنسوا هاملين من الفلبين إلى غواتيمالا في أميركا. وفي الوست إنديز وبعض مناطق وسط وجنوب أميركا أيضا خاصة الكاريبي يطلق عليه اسم «فانيليا بومبونا «(V. pompona). وهناك أيضا ما يعرف حاليا بالفانيلا المكسيكية (Mexican vanilla)، التي يعود أصلها إلى الـ«بلانيفوليا»، وهو من الأنواع التي تنتج وتستهلك محليا في المكسيك وليس على نطاق واسع. ويمكن شراء مشتقات هذا النوع من الفانيليا من الأسواق التجارية والسياحية في شتى المناطق. أما ما يعرف بالفانيليا الفرنسية حاليا، فهو ليس نوعا من انواع الفانيليا بل يعود إلى خلطة خاصة لها رائحة فانيليا قوية مثل خلط الكاستارد وصفار البيض وغيره. بأي حال، فإن نبتة الفانيليا من فصيل «الفانيلا «(Vanilla) التي يعود موطنها إلى المكسيك، وقد جاء اسمها من الكلمة الإسبانية «فاينيلا «(vainilla) التي تعني الـ«القرن الصغير». وقد بدأت زراعة الفانيليا في ميسو ـ أميركا قبل وصول كريستوفر كولومبوس إلى العالم الجديد. وبشكل محدد من قبل ما كان يعرف بشعب الـ«توتاناك» الذين كانوا يقطنون في وادي مازانتلا في المنطقة الساحلية لخليج المكسيك (مقاطعة فاراكروز حاليا). وكانت تستخدم على شكل شراب من الشيكولاته الساخنة. وتقول الأسطورة التوتاناكية إن الأميرة خانات في قديم الزمان هربت إلى الغابة لتلتحق بعشيقها على خلاف ما طلب منها وهو البقاء في البيت، وعقابا لها تم قطع رأسها ورأس عشيقها، وإن النبتة ولدت ونمت حيث نزفت دماء العاشقين. وأول ما أطلق التوتاناك أيام الحضارة الأزتية، على الفانيليا كان اسم «تليلخوشيتل(tlilxochitl) » أو ما يعرف بالزهرة السوداء، نسبة إلى لون القرون الداكنة بعد قطافها وتجفيفها. وكان يدفع التاتاناك الضريبة إلى عاصمة الإمبراطورية الأزتية تانوشتيتلان بالفانيليا التي كانت ترسل على شكل هدايا فاخرة. وبعد كولومبوس واجتياح الإسبان لأميركا اللاتينية والوسطى وغيرها، ساهم البحارة والمكتشفون الإسبان والبرتغاليون بنشر بذورها وزراعتها في أفريقيا وآسيا في القرن السابع عشر. ولم يدخل اسمها في اللغة الإنجليزية قبل عام 1754 عبر العالم فيليب ميلار، الذي ذكرها في كتاب «قاموس المزارع». وحتى بداية القرن التاسع عشر ظلت المكسيك أهم مصادر الفانيليا في العالم وأكثر الدول المنتجة، لكن بعد أن اكتشف ادمون البيوس وسيلة تلقيحها باليد في جزر رينيون وموريشيوس وعبر الفرنسيين، انتشرت النبتة من هناك باتجاه جزر القمر ومدغشقر. وفي نهاية القرن التاسع عشر أصبحت هذه الجزر أهم المناطق المنتجة للفانيليا في العالم، حيث وصل إنتاجها عام 1898 إلى مائتي طن متري، أي ما كان يساوي آنذاك ثمانين في المائة من الفانيليا في العالم. ومع أن أسعاره تاريخيا تعتبر من أغلى أسعار المواد والنباتات، فإن أسعار الفانيليا ارتفعت بشكل مخيف بعد أحد الأعاصير في السبعينات، لكن عادت هذه الأسعار إلى الانهيار وتراجعت بنسبة سبعين في المائة في منتصف الثمانينات بسبب انهيار المافيا الاحتكارية التي كانت تدير زراعته وإنتاجه حول العالم منذ الثلاثينات. وبعد أن وصل سعر الكيلو آنذاك إلى عشرين دولارا، عاد وارتفع نتيجة إعصار عام ألفين، ووصل سعره إلى 500 دولار للكيلو الواحد عام 2004. الأمر الذي شجع الكثير من المستثمرين على دخول الخط وبدء الاستثمار في هذه النبتة المطلوبة والغنية والغالية الثمن. أما في عام 2005 وبعد ارتفاع نسبة إنتاج الفانيليا فقد تراجعت أسعاره ووصلت إلى 40 دولارا للكيلو الواحد. والآن تنتج مدغشقر ما يساوي نصف ما ينتجه العالم من النبتة، تأتي بعدها إندونيسيا والصين ثم المكسيك. لطالما اعتبرت الفانيليا من النباتات المحركة للشهوة الجنسية، ومن المواد التي تساعد على التخلص من الحمى، لكن لا يوجد أي إثبات علمي لهذه الخرافة. وكان الرجال في القرن السابع عشر ينصحون من قبل الفيزيائيين، بشرابها لمحاربة السهاد والتمكن من النوم وأمراض المعدة وقروحاتها والأهم بالطبع آنذاك، لتقوية وتحسين قواهم الجنسية. وعلى ذمة أحد الفيزيائيين الألمان نهاية القرن الثامن عشر فإن الفانيليا انقذت أكثر من 300 من الرجال من العجز الجنسي. إلا أن العلماء يعرفون جيدا ومنذ فترة طويلة أن الفانيليا ترفع من مستوى الأدرينالين الذي يحسن المزاج عادة، وهي من المواد التي يمكن إدمانها بعض الشيء، والقادرة على محاربة المواد المؤكسدة وبالتالي السرطان في بعض الأحيان والحماية منه. كما تفيد الفانيليا في حماية المناعة في الجسم ولها دور كبير في وقف الاتصالات بين البكتيريا في الجسم. وحول السرطان تشير المعلومات المتوافرة إلى أن الفانيليا تمنع تكاثر الخلايا السرطانية ونمو السرطان، وأظهرت التجارب على الفئران أن الفانيليا قادرة على وقف نمو سرطاني الثدي والرئة، كما يمكن أن تستخدم مادة الـ«بروموفانين» التي تحتوي عليها الفانيليا في إنتاج الأدوية المضادة للسرطان. وتجرى حاليا أبحاث عدة لمعرفة فوائد هذه النبتة العظيمة لمحاربة مرض الزهايمر أو الخرف وبعض أمراض الدماغ. لكن التجارب الأخيرة أثبتت أيضا أن بإمكان الفانيليا محاربة فقر الدم ومعالجة مشاكل كريات الدم الحمراء. ولا يزال الكثير من الناس يستخدمون عطر الفانيليا حاليا كالكثير من العطور والأعشاب في محاربة التشنج والقلق والتوتر والاكتئاب رغم عدم وجود أدلة علمية على فوائد الفانيليا في هذا المضمار. وفي عام 2006 نشر المركز الطبي الدولي في اليابان، نتائج واحد من أكثر الأبحاث إثارة وغرابة في تاريخ النبتة، حيث تمكن علماء المركز من استخلاص رائحة أو عبير الفانيليا المعروف والطيب من براز البقر ومخلفاته. ويبدو أن ذلك حصل نتيجة وضع البراز تحت كمية كبيرة من الضغط لإنتاج مادة الفانيلين (vanillin) التي تعتبر من أهم مكونات النبتة وثمرتها أو قرونها. وتأتي التجارب لاستخلاص الفانيلين من مصادر عدة نتيجة ندرة النبتة وعدم توافرها أحيانا، كما سبق وذكرنا. فالفانيليا متقلبة المزاج إذا صح التعبير ويصعب توقع محصولها عادة. ولذا تعتبر أسعارها عالية جدا للمصنعين. ويجري هذا في ظل ارتفاع الحاجة عالميا إلى البضائع التجارية التي تعتمد على الفانيليا في مكوناتها، مثل مواد التجميل والعطور والعناية الصحية والعناية بالشعر والبشرة. ويحاول منتجو هذه المواد والبضائع الاستقلال عن سوق الفانيليا الحالية والمتقلبة وإيجاد بديل ارخص وأكثر استقرارا. بأي حال فإن هذه النبتة الطيبة والطبية أيضا تجد الكثير من المعجبين والمحبين حول العالم ولها عشاق كثيرون عبر التاريخ من الملوك إلى أصغر الطباخين.


 

البوملي


1 - عصير البوملي يعزز عملية الهضم في الجسم
2 - قشرة البوملي تحديدا تحتوي على كمية كبيرة من بيوفلافونويد، التي تسهم في وقف معظم خلايا السرطان الثدي من الانتشار
3 - يحتوي على كمية كبيرة من الفيتامين C، وهو فعال في تعزيز اللياقة البدنية لأنه ينشط الجسم، ويعزز مرونة الشرايين
4 - فعال في مقاومة أعراض التعب العام
5 - يقاوم السكري
6 - يقاوم الحمى
7 - يخفف الأرق
8 - يقاوم التهاب الحلق والبنكرياس
9 - يقاوم أنواع مختلفة من السرطانات
10 - يخفض من تراكم السموم في الشرايين ويطهر الشوائب العالقة فيها.
11 - يسهم في تعزيز صحة القلب، فهو يخفض نسبة الكولسترول في الدم والجسم، ويقلل بالتالي من عوامل الإصابة بمرض الشريان التاجي.
12 - يساعد على فقدان الوزن، من خلال وجود إنزيم حرق الدهون الذي يمتص ويقلل من النشا والسكر ومحتوى المواد الدهنية في الجسم، وهي عوامل مهمة في فقدان الوزن.
13 - يعمل على تطهير كريات الدم، التي تعد عاملا مهما لجسم صحي خال من الأمراض، حيث تبقى كريات الدم الحمراء تنقل الأكسجين خاليا من السموم والشوائب
فوائد البوملي البومالي فوائد البوملي البومالي فوائد البوملي البومالي فوائد البوملي البومالي فوائد البوملي البومالي فوائد البوملي البومالي فوائد البوملي البومالي فوائد البوملي البومالي فوائد البوملي البومالي فوائد البوملي البومالي فوائد البوملي البومالي فوائد البوملي البومالي فوائد البوملي البومالي فوائد البوملي البومالي فوائد البوملي البومالي فوائد البوملي البومالي فوائد البوملي البومالي فوائد البوملي البومالي 

الصبار

الصبار وفوائده الصحية ,'وطرق استخلاصه
الصبار وفوائده الصحية ,'وطرق استخراجه

الصبار من النباتات العجيبة فى تنوعه من حيث الأجناس والأصناف والأشكال و الفوائد , ومع ذلك فإن من يعرفون عن هذا التنوع قليل من الناس .

أنواع الصبار عديدة , لكن النوع صاحب الشهرة من حيث الفائدة الصحية والدوائية يسمى ( ألوفيرا ) aloe vera

النوع معروف منذ أمد بعيد بفوائده العلاجية والتجميلية , ويتم إستخدامه فى كثير من المستحضرات الطبية والعناية بالشعر والجسم والبشرة , وهو معروف كمعالج ومرطب وملين للجلد والبشرة ومعالج للحروق والقروح والجروح والكدمات وحب الشباب ولدغات الحشرات والإكزيما
 خلاصة الصبار من أهم علاجات الدوالى والبواسير لإحتوائه علمى مادة تسمى هرمون الجروح , وكذلك علاج ندبات الجروح حيث يدهن المكان عدة مرات يومياً وبعد شهور تختفى الندبات تدريجياً .
كما أن غسول الصبار يمنع وصول 90% من الأشعة الضارة إلى اجسم ويسمح بوصول 75%من الأشعة النافعة .
** علاج حروق الشمس .
** لا يخفى على أحد فائدة الصبار للشعر , فهو صديق قوى وحميم للشعر , يحمى يطيل , ينعم , يقوى , يلمع , يمنع التقصف والقشرة .
** تجد الكثير والكثير من مستحضرات العناية بالشعر والبشرة من ال ألوفيرا

                  طريقة إستخلاص عصارة الصبار :
1_ يتم قطع الورقة من النبات وإزالة الأشواك وغسلها جيداً .
 2_ يتم تقطيعها أجزاء صغيرة وإزالة القشرة الخارجية ثم وضعها فى الخلاط مع كمية ماء قليلة , ثم تضرب وتصفى

 أو :
يتم عمل شرائح طولية بالسكين , ثم يتم الضغط عليها بشدة , فتسيل منها العصارة 
 أو :
تقطع شريحتين بالطول ثم بإستخدام ملعقة نأخذ اللب 
طريقة إستخدام الصبار :
1_ البشرة والإلتهابات والحروق والإكزيما :
يدهن المكان المصاب عدة مرات بعد تنظيف المكان وتجفيفة جيداً
2_ الجهاز الهضمى :
يشرب عصير الصبار مع العسل أو يخلط مع بعض الفواكه أو يؤخذ منفرداً (الصبار به مرارة ولكن يمكن تحملها)
3_ البواسير :
يستخدم كدهان أو يحقن داخل فتحة الشرج أو يقطع على شكل لبوس ويستخدم
4_ الشعر :
يستخم كما هو كدهان أو حمام أو يخلط مع بعض المواد الأخرى كالعسل

الألوفيرا


فوائد الألوفيرا

غالبا ما تعرف بالنبتة المعجزة أو "الشافي الطبيعي".
فالألوفيرا نبتة المفاجآت؛ تنمو بكثرة في المناخات الدافئة والجافة, ويخلط العديد من الناس بينها وبين نبتة الصبار لكنها في الواقع من فصيلة الزنبق. تبقى رطبة حيث قد تذبل وتموت نباتات أخرى, مغلقة مسامها للحول دون فقدان الرطوبة.
يوجد أكثر من 200 نوع من الألوة لكن نبتة الألوة باربادينسيس ميلير (الألوفيرا) هي الأكثر أستعمالا بسبب فوائدها الطبية.
تشير الوثائق القديمة إلى أن فوائد الألوفيرا معروفة منذ قرون.
وقد استمرت مزاياها العلاجية والشفائية لأكثر من 5 آلاف سنة.
بيد أن التطور السريع لعلم الطب الموثق في العالم الغربي والنزوج باتجاه مناخات أقل اعتدالا, قاد إلى تراجع رواج الألوفيرا وتوفرها ولم تعد تستعمل.
في أيامنا هذه وبالرغم من فعالية الأدوية والعقاقير الطبية في معالجة الأمراض, غالبا ما يؤدي استعمالها الطويل الأمد إلى عوارض جانبية لدى المرضى.
بالتالي يميل المستهلكون والعلماء أكثر فأكثر إلى علاجات أكثر تقليدية وأكثر طبيعية بعد أن أهملوها لوقت طويل.

والنتيجة: عادت الألوفيرا تستقطب الأنظار مجددا إذ تؤمن لصحتنا ونمط عيشنا فوائد كثيرة.
تخيل بأنك تقطع ورقة الألوفيرا وتستخلص منها الجيلي (السائل) من النبتة فهذا الهلام يحتوي على أكثر من (75) مادة غذائية مختلفة وعلى (200) مركب فعال وعلى (20) نوع من الأملاح المعدنية وعلى (18) من أكاسيد الألمونيوم وعلى (12) نوع من الفيتامينات.

محتويات هلام الألوفيرا وخصائصه:
يحتوي هلام الألوفيرا طبيعيا على أكثر من 200 عنصر غذائي يمكن توزيعها في المجموعات التالية:

الفيتامينات:
تحتوي الألوفيرا على سلسلة واسعة من الفيتامينات أهمها فيتامين (ث) أو (سي) وفيتامين (أ) المقومان للتأكسد. وتحتوي أيضا على فيتامين ب12 اللذي يتواجد عادة في اللحوم.

المعادن:
تشمل المغنيسيوم, المنغنيز, الزنك, النحاس, الكروم, الكالسيوم, الصوديوم والبوتاسيوم, وهي أساسية في كيمياء الجسم وفي عمله السليم.

الحوامض الأمينية:
يحتاج الجسم إلى 22 نوع من الحوامض الأمينية. الحواجز التي تضعها البروتينات وهلام الألوفيرا يأمن 20 منها, والأهم من ذلك أنها تؤمن 7 من الأحماض الأمينية الأساسية الثمانية. الأحماض الأمينية لا يستطيع الجسم فبركتها والتي يجب أن يحصل عليها من خلال المواد الغذائية.

السكريات:
-
تشمل السكاكر العداديه والأحادية التي تحسن وتقوي جهاز المناعة.
-
مصدر طاقة نشاط الجسم.

الأنزيمات المساعدة للهضم:
الليباز والبروتياز يحللان الطعام ويساعدان في الهضم.

الأنزيمات المضادة للألتهابات:
تخفف الألتهابات.

ستيرول النباتات:
تعمل أهم أنواع بينها كعوامل مضادة للألتهابات قوية.

خشبين:
يمنح هذا الكحول الألوفيرا قدرتها على النفاذ والوصول إلى الطبقة الثالثة من البشرة إذا أستخدم جلديا وإلى داخل خلايا الجسم إذا شرب.

صابونين:
ماده صابونية لها أثر مضاد للجراثيم قوي جدا. تحارب البكتيريا, الفيروسات,الجراثيم, الفطر, الدود والخميرة, ولها أيضا أثر في تحليل الدهون المحتبسه فالألوفيرا أثبتت تنقيصها للوزن الزائد بشكل لا ينافسه أي مصدر طبيعي آخر.

أنتراكينون:
أهمها الألوين والأيمودين ولكن جميعها تعتبر مهدئات قوية للألم وتملك قدرات قوية ضد البكتيريا والفيروسات بأنواعها.

أسيد الساليسيلك:
هذا المركب يشبه الأسبرين وله خصائص مضاده للألتهابات وله فوائد للبشرة حيث أنه يرمم الخلايا الميتة ويزيلها.

كيف تعمل؟
عن طريق تأمين مزيج من العناصر الغذائية الدقيقة جدا. والتي إذا ما جمعت قوتها مع توازنها ولدت أثرا قويا, أقوى بكثير من المفاعيل التي كانت لتولدها لو أخذت منفصلة. والسبب لأنها تعمل كفريق يحث بعضها بعضا, وهذا ما يعرف بالتعاون (سينيرجزم).
لها أيضا خصائص تسمح لها بالتكيف مع كل شخص, بحيث يستمد منها كل أنسان حاجته الخاصة, فتختلف بالتالي المنافع من شخص لآخر.

أين تعمل؟
بفضل خصائصها الغذائية والمعدله للمناعة, إنها تحول دون إصابة الأنسجة الظهارية* بالجروح, وتساعد على شفائها في حال تمت الإصابة. تحارب المواد المقاومة للتأكسد في الألوفيرا الجزيئات الحرة الهدامه والمركبات اللامستقرة التي ينتجها الأيض والتي نجدها في الملوثات البيئية.
يقال انها تسبب بعدة أمراض وببعض أنواع السرطان كما أنها تسرع الشيخوخه.
تعمل سلسلة طويله من السكر الموجودة في الألوفيرا على إعادة تنظيم جهاز المناعة.
*
أشير بكلمة "الظهارة" إلى طبقة من الخلايا تغطي الجسم أو تكسو تجويفا متصلا بها.
أكبر ظهارة لدى الأنسان هي بشرته, لكنها أيضا البطن والقنوات الشُّعبية التنفسية والجهاز التناسلي. لاعجب إذا إن عملت الألوفيرا على أمعاء ملتهبة أو على داء الربو كما تعمل على البشرة المتضررة.

خصائص ونشاط
عملها كمضاد طبيعي للالتهابات والميكروبات, بالأضافة إلى مكوناتها الغذائية, يساعد على نمو الخلايا, وبالتالي يشفي. إنها لا تساعد الأشخاص الذين يعانون من مشاكل فحسب, بل تولد أيضا لدى الكثيرين إحساسا بالحيوية, فهم يشعرون بأنهم أهداأ وأقل قلقا.
قد يعود ذلك إلى أثر الألوفيرا على جهاز المناعة الذي يصبح, إذا جاز القول, متوازنا, وبالتالي أكثر فعالية في الدفاع عن الجسم من أي هجوم.
ملخص منافع هلام الألوفيرا المركز (عند شربه أو أستعماله كمستحضر يوضع على البشرة) هي:

إنه منظف طبيعي بفضل مادة الصابونين.

يخترق أنسجة الخلايا بفضل مادة الخشبين.

يخدر الأنسجة حيث تم وضعه, فيخفف الألم الداخلي بما في ذلك ألم المفاصل والعضلات الحساسة.

مبيد للجراثيم والفيروسات والفطريات عند وضعه مباشرة بتركيزعلى مكانها.

مضاد للألتهابات بدون أثار جانبية.

مضاد للحكة والحرقة.

مرطب طبيعي يوصل النداوة إلى كل طبقات البشرة.

يحفز نمو وتضاعف الخلايا.

يطهر الجروح.

يزيد تدفق الدم في البشرة من خلال تمديد الأوعية الدموية الشعرية.

صحي للبشرة والجسم, يؤمن لها عدد من الفيتامينات, المعادن, السكر, الأنزيمات, الحوامض الأمينية الأساسية والثانوية.

الأمان – ليس للألوفيرا أي آثار جانبية.
الألوفيرا ليست دواء شاملا لكل الأمراض, والأمر ليس بالسحر.
إنها تعمل بشكل أساسي على أنسجة الظهارة وعلى جهاز المناعة.
آلاف الأشخاص, عبر السنين, تحدثوا عن منافعها وعن شفائها للعديد من الأمراض الجلدية كالأكزيميا, داء الصدف, القروح, الحروق, حب الشباب وحتى اللسعات. منهم من تخلص من مشاكل في الأمعاء ومن خلل في الجهاز الهضمي وجهاز المناعة بعدد تناولهم هلام الألوفيرا بشكل منتظم.
للألوفيرا إذا دور مكمل في علاج كثير من الأمراض. لكن من المهم أن يستشير المرء طبيبه عند أدنى شك أو عند عدم تسجيل أي تحسن.

الصبار الطبي

النبتة المعجزة الوفيرا ALOEVERA :الالوفيرا الحقيقي  aleovera والمعروف أيضا بالصبار الطبي أو لسان حماتي أو نبتة المفاجآت أو الشافي الطبيعي. هي نوع من النباتات العصارية الفضة والتي ربما نشأت في شمال أفريقيا وجزر الكناري والرأس الأخضر حيث تنمو في المناخات الدافئة والجافة ولقد دخلت هذه النبتة إلى العراق حديثا كنباتات زينة عن طريق المشاتل الأهلية في بداية القرن الواحد والعشرين.يمتاز الالوفيرا بجمال أوراقه فهي سميكة لحمية يتفاوت لونها بين الأخضر والرمادي المخضر مع وجود بقع بيضاء على السطوح العلوية والسفلية للورقة كما تظهر على حواف الورقة أسنان بيضاء صغيرة والنبات عديم الساق يزهر في فصل الصيف أزهار أنبوبية صفراء متدلية .إن الأوراق العصيرية للنبات يحتوي على هلام طبيعي يحتوي على أكثر من 200 عنصر غذائي تتوزع في مجاميع.
الفيتامينات: حيث يحتوي الالوفيرا على سلسلة واسعة من الفيتامينات أهمها A و B12 و C.
المعادن: وتشمل الصوديوم والمنغنيز والزنك والنحاس والكروم والكالسيوم والصوديوم والبوتاسيوم.
الحوامض الامينية: يحتوي الالوفيرا على 20حامض أميني من بين 22حامض يحتاجها جسم الانسان لذلك فهو من أهم مصادر تزويد الجسم بالأحماض الامينية.
السكريات: وتشمل السكريات الأحادية والمتعددة.إضافة إلى احتوائه على مواد أخرى عديدة كالصابون وحامض السالسليك الذي يشابه في تركيبة عقار الأسبرين إضافة إلى خصائصه المضادة للالتهابات وفوائده في ترميم الخلايا الميتة للبشرة. كما يحتوي على مركبات الانتراكينون وأهمها الالوين والايمودين التي تفيد في تهدئة الآلام. كما تمتلك قدرات قوية ضد البكتريا والفيروسات إضافة إلى احتوائه على أنزيمات وستيرولات الهاضمة مثل protease وlypase وamylase.
استعمالات الالوفيرا في الطب
استعمل الفراعنة عصير الالوفيرا عن طريق الفم كمشروب لإزالة عسر الطمث والهضم وكملين للأمعاء الغليظة وتنشيط الصفراء ومن الخارج استعملوه كدهان لعلاج تقرحات العين وطلاء الجروح والحروق للإسراع في شفائها. ويقال إن سبب جمال الفرعونة المصرية كليوباترا هو استعمالها لعصارة الالوفيرا كدهان لبشرتها .أما العلماء العرب ومنهم ابوبكر الرازي وابن البيطار وداود الأنطاكي فقد أشاروا إلى أهمية الالوفيرا في علاج الداحس والأورام والبثور وحب الشباب وعلاج الحكة والجرب وحروق الجلد الشديدة والعروق النافرة (دوالي الساقين) وفي معالجو أوجاع المفاصل والصدر والمعدة وتقرحات الأنف والفم والعضل التي في جانب اللسان أما مكانة الالوفيرا في الطب الحديث فكانت مذهلة إذ تشير الدراسات التي قام بها فريق من كلية الملكة ماري للطب في لندن بان هلام الالوفيرا ذو فاعلية مفيدة في المساعدة على الشفاء من حالات القرحة التي تصيب الجهاز الهضمي وخاصة تلك الناتجة عن تناول الأدوية المضادة للالتهابات من غير فصيلة الكورتيزون.كما وجد فريق آخر من الباحثين إن هلام الالوفيرا اثبت فعاليته المضادة للآلام وانه استخدم منذ القدم لمعالجة الحروق وأمراض الجلد كحب الشباب والجرب والحروق ولسعة الحشرات. واستمرت الأبحاث على هذا النبات في كثير من البلدان وجاءت بتوصيات منها.إن تناول مقدار ملعقة شاي من الهلام الطازج مرتين في اليوم يخفض كل من نسبة السكر والدهون الثلاثية في الدم كما يفيد في تنشيط جهاز المناعة حيث سيفيد في علاج السرطان والايدز والحصبة.

قامت شركات الأدوية ومستحضرات التجميل بإنتاج مستحضرات عطرية للرجال ومستحضرات لشفاه النساء وأخرى لترطيب البشرة وغيرها كثير على ضوء ما تقدم فبالإمكان زراعة هذا النبات الجميل في الحدائق المنزلية وداخل الغرف والمنازل فضلا عن استخدام الهلام الطازج لتزيين أطباق الكيك أو في العصائر والمشروبات لعلاج حالات الإمساك وسوء الهضم وارتفاع السكر والدهون في الدم أو الطلاء بهذا الهلام خارجيا على مناطق الجلد المصابة لعلاج حب الشباب والبثور والجروح والأورام والحروق العميقة وخاصية الشعاعية منها وقروح الفم والأذن ولسعات الحشرات. وأورام المفاصل وآلام العضلات ودوالي الساقين.

الشومر


نبات معمر من فصيلة الخيميات.
يبلغ ارتفاعه 1 الى 2 متر , ساقه خضراء كثيرة التفرع, اوراقه خضراء الى زرقاء, قاتمه ولماعه. ازهاره صفراء على شكل خيميات, ثمره بلون رمادي قاتم ومحززه ومغزلية الشكل.
ذو بذور عطرية لها تأثير هورموني إستروجيني لهذا فهو يدر الحليب لدى المرضعات.
يفيد في الربو والالتهاب الشعبي الرئوي
احتباس الماء بالجسم
ضيق التنفس
الإمساك
مهديء
وإذا مضغ بالفم يطهره.

زيت الشمر لونه أصفر خفيف وله رائحة تشبه الينسون والزيت مطهر
ومضاد للجراثيم والفطريات والحشرات والتقلصات
منشط للمناعة.

ولا يستعمل في حالة الحمل والصرع أو للأطفال أقل من سن 6 سنوات.

يعتبر مخدر بجرعات كبيرة

خصائصه العلاجيه
مضاد للتشنج
فاتح للشهيه
منشط للجهاز الهضمي
طارد للديدان
لائم للجروح
مدر للبول
مدرللحليب
طارد للريح

الاستعمال:-

الاستعمال الداخلي: -

جذور الشومر مدرة للبول، حالات فقد الشهيه للطعام, بلع الهواء, الغثيان, عسر الهضم, الارضاع, السعال, الزكام,
 مغذي خصوصاً للأطفال, مقشع يستخلص بالغلي بمعدل 30 غرام في ليتر من الماء , ومستخلص اوراقه مفيد لتنشيط الجسم بشكل عام والكبد خاصه.

الاستعمال الخارجي:-
مغلي الجذور يستعمل كغرغرة في حالات التهاب الفم , وتستعمل أوراق الشومر الغضة لمعالجة التسلخات في الأعظاء التناسلية والثديين , ايضا للصداع النصفي (الشقيقه) وغسيل لالتهاب العيون.
يستخلص بالغلي بمعدل 50 غرام في ليتر من الماء.
فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر فوائد الشومر