نبات المورينجا أولفيرا و هو شجرة منشأها الهند و تسمي أيضاً المورنغا أو المورينقا و بالإنجليزية Moringa Oleifera و سبب أسماءها المتعدده هو استخدامها من الكثير من الشعوب حول العالم لفوائدها الطبية العديدة ، فهي تسمى شجرة الرحمو، وشجرة اليسر، وغصن البان و أيضاً الحبة الغالية، وشجرة الرواق و الثوم البري و فجل الحصان و
الشجر الرواق و عصا الطبلة وهذه الشجرة يستخدم منها كل أجزائها تقريبا لذا فهي مثال للشجرة الطيبة.
شجرة المورينجا يمكنها التكيف مع أية بيئة إذ تتميز بقدرتها العالية على تحمل الجفاف، ولا تحتاج إلى مياه كثيرة و يكفيها مياه الأمطار، بحيث تزرع في الجبال والصحاري؛ ؛ ولذا فهي تنمو في الأراضي القاحلة، والحارة، ونصف الجافة، والجافة، وفي المناطق المعتدلة والدافئة أيضاً و هي شجرة دائمة الخضرة تستخدم في تحسين خواص التربة و تستخدم في عده مجالات أخري مثل مكافحة النيماتودا وتغذية الحيوانات وتربية النحل و تزرع بنجاح علي جسور الترع والمجاري المائية وبالحدائق المنزلية والتقاسيم وحول المزارع و هي لا تصاب الآفات أو الأمراض إلا اذا زرعت في مناطق سيئة الصرف
Moringa Tree و نمو نبات المورينجا سريع للغاية تعتبر المورينجا من أسرع الأشجار نمواً في العالم؛ حيث يصل ارتفاعها إلى أكثر من مترين في أقل من شهرين، وأكثر من ثلاثة أمتار في أقل من عشرة أشهر
- إن أوراقها غنية المحتوى من (البيتاكاروتين) و (فيتامين أ و ج) والحديد والبروتين والبوتاسيوم والفسفور، وهي تشكل غذاء متكاملا في بعض مناطق أفريقيا، وتستخدم الأوراق أيضا كمكمل غذائي لمصابي مرض نقص المناعة في بعض بلدان أفريقيا؛ وذلك لما تحويه من نسبة عالية من الفيتامينات.
- يستخدم مسحوق الأوراق بعد تجفيفها كتوابل تضاف للوجبات الغذائية.
- كما أثبتت التجارب أن إضافة أوراق المورينجا إلى غذاء النساء المرضعات أدى إلى زيادة إدرار الحليب لديهن، وعصير الأوراق يخفض ضغط الدم العالي، وهو فعّال في إدرار البول.
- وتحتوي الأوراق على سبعة أضعاف فيتامين (ج) الموجود في البرتقال، وثلاثة أضعاف محتوى الموز من البوتاسيوم، وأربعة أضعاف ما يحتوية الحليب من الكالسيوم، وأربعة أضعاف محتوى الجزر من فيتامين (أ) وضعفا محتوى الحليب من البروتين.
يمكن أن تؤكل الأوراق leaves إما طازجة أو مطبوخة مثل السبانخ، كما يمكن أن تجفف وتطحن في صورة مسحوق يمكن إضافته إلى الصلصات أو الشوربة.
- أما سيقان نبات المورينجا فتستخدم كحطب وقود في المجتمعات الريفية.
- وينتج اللحاء مادة صمغية تستخدم في بعض الصناعات الدوائية، وتستخدم أيضا في علاج الإسهال.
- أما جذور نبات المورينجا، فهي علاج للروماتيزم في بعض المناطق.
- الجزء الأهم من شجرة المورينجا هو البذور؛ حيث تتعدد استخداماتها، فهي مقاومة البكتيريا المسببة للأمراض الجلدية، كما تستخدم كمنشط جنسي، وتحتوي البذور على ما يقدر بنحو 35 بالمئة من مكوناتها زيت حلو المذاق غير لزج يستخدم في أغراض الطبخ، إضافة إلى كونه زيتا هاما في صناعة بعض العطور، وكريمات العناية بالشعر، وكمصدر للطاقة والوقود الحيوي.
كما يمكن الاستفادة من القرون pods وهي خضراء، ويمكن أن تؤكل كاملة، وعندما تجف يمكن أن نستخدم البذور المتكونة في الأكل كالبسلة والحمص أو المكسرات.
- يستخدم نبات المورينجا لتنقية المياه بما تبقى من البذور بعد استخلاص الزيت، عن طريق إضافته لخزانات المياه؛ وذلك لما له من خاصية تجميع وترسيب الشوائب الصلبة العالقة بالمياه بما يشبه المصيدة، فيعمل على تنقية المياه من الشوائب ومن البكتيريا في آن واحد و هي مستخدمه في المناطق التي بها مياه ملوثه و لا توجد بها محطات تنقية خاصة في افريقيا لتقليل الأوبئة و الأمراض.
وقد وجد أن للمستخلص المائي لبذور المورينجا قدرة عالية على إزالة العكارة، والمواد العالقة، ومعظم الطحالب والبكتيريا الموجودة بالمياه.
ويتميز زيت نبات المورينجا باحتوائه على مواد مضادة للبكتريا تستخدم في الأغراض الطبية والعلاجية، كما يتميز أيضاً بعدم قابليته للتزنخ، واحتراقه بغير انبعاث دخان منه، وعدم وجود طعم مميز له؛ مما يجعله من أفضل، بل وأوائل زيوت الطعام.
- واستخلاص زيت نبات المورينجا من البذور يتم بعد تحميصها وجرشها، ثم غليها في الماء؛ حيث يطفو الزيت فوق سطح الماء، ويتم تجميعه، أما ما يتبقى من البذور فيستخدم كمخصب للتربة.
نبات المورينجا تحتوى على 46 مضاد للاكسدة ، 36 مضاد الالتهابات ، 18 حامض امينى اساسى ، 15 فيتامين وملح معدنى
ويعتبر الواحد جرام منها بمثابة كبسولة مقويات وفيتامينات ومضادة لاكسدة والالتهابات والفطريات كنز لا يقدر بثمن بل إن صناعة الكثير من مشروبات الطاقة تعتمد عليها و قد عرف الفراعنه فوائد هذا النبات المعجز و سموها شجرة الحياة واستخدموها في مجال التحنيط
تعتبر مصدر غنى بفيتامين C حيث تحتوى على أضعاف النسبة الموجودة في البرتقال.
كمية الكالسيوم الموجودة بأوراق المورنجا اعلى بكثير عن اللبن و الكالسيوم مقوي للهيكل العظمى والأسنان كما هو معروف
اوراق المورينجا تحتوى 7 اضعاف البوتاسيوم الموجود بالموز ( تقى من مرض الزهايمر وتقوى الذاكرة وخلايا المخ)
وكذلك فان اوراق المورنجا تحتوى على كميات كبيرة من الزنك
المورينجا تحتوي على أربعة اضعاف فيتامين أ أو بيتا كاروتين الموجودة في الجزر ولذلك فهى تقاوم مرض العمى
المورينجا غنية بفيتامين ب (كولين) وب1 (ثيامين ) و ب2 (ريبوفلافين ) و ب3 (حمض النيكوتين) وكذلك فيتامين E (تيكوفيرول استيت ) ( تقوى الجهاز المناعى والعصبى)
المورنجا غنية بالاحماض الدهنية اوميجا 3 ، اوميجا 6 و بالتالي تقي من أمراض القلب والتهاب المفاصل
علاج فعال للانيميا حيث انها تحتوى ثلاث اضعاف الحديد الموجود في السبانخ
تساعد المورنجا في عمل توازن لمستوى الكولسترول في الجسم
الأحماض الامينية الضرورية موجودة بنسبة ممتازة بأوراق المورنجا
المورنجا تقوم بعمل اتزان في مستويات السكر بالجسم ولذلك فهي تساعد مرضى السكر كثيرا.
المورنجا عند استخدامها في الغذاء اليومى تقوى الجهاز المناعى ولذا فانها تعتبر ممتازة لمرضى الايدز
استخدام اوراق المورنجا يزيد من نشاط التمثيل الغذائى .
الشجر الرواق و عصا الطبلة وهذه الشجرة يستخدم منها كل أجزائها تقريبا لذا فهي مثال للشجرة الطيبة.
شجرة المورينجا يمكنها التكيف مع أية بيئة إذ تتميز بقدرتها العالية على تحمل الجفاف، ولا تحتاج إلى مياه كثيرة و يكفيها مياه الأمطار، بحيث تزرع في الجبال والصحاري؛ ؛ ولذا فهي تنمو في الأراضي القاحلة، والحارة، ونصف الجافة، والجافة، وفي المناطق المعتدلة والدافئة أيضاً و هي شجرة دائمة الخضرة تستخدم في تحسين خواص التربة و تستخدم في عده مجالات أخري مثل مكافحة النيماتودا وتغذية الحيوانات وتربية النحل و تزرع بنجاح علي جسور الترع والمجاري المائية وبالحدائق المنزلية والتقاسيم وحول المزارع و هي لا تصاب الآفات أو الأمراض إلا اذا زرعت في مناطق سيئة الصرف
Moringa Tree و نمو نبات المورينجا سريع للغاية تعتبر المورينجا من أسرع الأشجار نمواً في العالم؛ حيث يصل ارتفاعها إلى أكثر من مترين في أقل من شهرين، وأكثر من ثلاثة أمتار في أقل من عشرة أشهر
- إن أوراقها غنية المحتوى من (البيتاكاروتين) و (فيتامين أ و ج) والحديد والبروتين والبوتاسيوم والفسفور، وهي تشكل غذاء متكاملا في بعض مناطق أفريقيا، وتستخدم الأوراق أيضا كمكمل غذائي لمصابي مرض نقص المناعة في بعض بلدان أفريقيا؛ وذلك لما تحويه من نسبة عالية من الفيتامينات.
- يستخدم مسحوق الأوراق بعد تجفيفها كتوابل تضاف للوجبات الغذائية.
- كما أثبتت التجارب أن إضافة أوراق المورينجا إلى غذاء النساء المرضعات أدى إلى زيادة إدرار الحليب لديهن، وعصير الأوراق يخفض ضغط الدم العالي، وهو فعّال في إدرار البول.
- وتحتوي الأوراق على سبعة أضعاف فيتامين (ج) الموجود في البرتقال، وثلاثة أضعاف محتوى الموز من البوتاسيوم، وأربعة أضعاف ما يحتوية الحليب من الكالسيوم، وأربعة أضعاف محتوى الجزر من فيتامين (أ) وضعفا محتوى الحليب من البروتين.
يمكن أن تؤكل الأوراق leaves إما طازجة أو مطبوخة مثل السبانخ، كما يمكن أن تجفف وتطحن في صورة مسحوق يمكن إضافته إلى الصلصات أو الشوربة.
- أما سيقان نبات المورينجا فتستخدم كحطب وقود في المجتمعات الريفية.
- وينتج اللحاء مادة صمغية تستخدم في بعض الصناعات الدوائية، وتستخدم أيضا في علاج الإسهال.
- أما جذور نبات المورينجا، فهي علاج للروماتيزم في بعض المناطق.
- الجزء الأهم من شجرة المورينجا هو البذور؛ حيث تتعدد استخداماتها، فهي مقاومة البكتيريا المسببة للأمراض الجلدية، كما تستخدم كمنشط جنسي، وتحتوي البذور على ما يقدر بنحو 35 بالمئة من مكوناتها زيت حلو المذاق غير لزج يستخدم في أغراض الطبخ، إضافة إلى كونه زيتا هاما في صناعة بعض العطور، وكريمات العناية بالشعر، وكمصدر للطاقة والوقود الحيوي.
كما يمكن الاستفادة من القرون pods وهي خضراء، ويمكن أن تؤكل كاملة، وعندما تجف يمكن أن نستخدم البذور المتكونة في الأكل كالبسلة والحمص أو المكسرات.
- يستخدم نبات المورينجا لتنقية المياه بما تبقى من البذور بعد استخلاص الزيت، عن طريق إضافته لخزانات المياه؛ وذلك لما له من خاصية تجميع وترسيب الشوائب الصلبة العالقة بالمياه بما يشبه المصيدة، فيعمل على تنقية المياه من الشوائب ومن البكتيريا في آن واحد و هي مستخدمه في المناطق التي بها مياه ملوثه و لا توجد بها محطات تنقية خاصة في افريقيا لتقليل الأوبئة و الأمراض.
وقد وجد أن للمستخلص المائي لبذور المورينجا قدرة عالية على إزالة العكارة، والمواد العالقة، ومعظم الطحالب والبكتيريا الموجودة بالمياه.
ويتميز زيت نبات المورينجا باحتوائه على مواد مضادة للبكتريا تستخدم في الأغراض الطبية والعلاجية، كما يتميز أيضاً بعدم قابليته للتزنخ، واحتراقه بغير انبعاث دخان منه، وعدم وجود طعم مميز له؛ مما يجعله من أفضل، بل وأوائل زيوت الطعام.
- واستخلاص زيت نبات المورينجا من البذور يتم بعد تحميصها وجرشها، ثم غليها في الماء؛ حيث يطفو الزيت فوق سطح الماء، ويتم تجميعه، أما ما يتبقى من البذور فيستخدم كمخصب للتربة.
نبات المورينجا تحتوى على 46 مضاد للاكسدة ، 36 مضاد الالتهابات ، 18 حامض امينى اساسى ، 15 فيتامين وملح معدنى
ويعتبر الواحد جرام منها بمثابة كبسولة مقويات وفيتامينات ومضادة لاكسدة والالتهابات والفطريات كنز لا يقدر بثمن بل إن صناعة الكثير من مشروبات الطاقة تعتمد عليها و قد عرف الفراعنه فوائد هذا النبات المعجز و سموها شجرة الحياة واستخدموها في مجال التحنيط
تعتبر مصدر غنى بفيتامين C حيث تحتوى على أضعاف النسبة الموجودة في البرتقال.
كمية الكالسيوم الموجودة بأوراق المورنجا اعلى بكثير عن اللبن و الكالسيوم مقوي للهيكل العظمى والأسنان كما هو معروف
اوراق المورينجا تحتوى 7 اضعاف البوتاسيوم الموجود بالموز ( تقى من مرض الزهايمر وتقوى الذاكرة وخلايا المخ)
وكذلك فان اوراق المورنجا تحتوى على كميات كبيرة من الزنك
المورينجا تحتوي على أربعة اضعاف فيتامين أ أو بيتا كاروتين الموجودة في الجزر ولذلك فهى تقاوم مرض العمى
المورينجا غنية بفيتامين ب (كولين) وب1 (ثيامين ) و ب2 (ريبوفلافين ) و ب3 (حمض النيكوتين) وكذلك فيتامين E (تيكوفيرول استيت ) ( تقوى الجهاز المناعى والعصبى)
المورنجا غنية بالاحماض الدهنية اوميجا 3 ، اوميجا 6 و بالتالي تقي من أمراض القلب والتهاب المفاصل
علاج فعال للانيميا حيث انها تحتوى ثلاث اضعاف الحديد الموجود في السبانخ
تساعد المورنجا في عمل توازن لمستوى الكولسترول في الجسم
الأحماض الامينية الضرورية موجودة بنسبة ممتازة بأوراق المورنجا
المورنجا تقوم بعمل اتزان في مستويات السكر بالجسم ولذلك فهي تساعد مرضى السكر كثيرا.
المورنجا عند استخدامها في الغذاء اليومى تقوى الجهاز المناعى ولذا فانها تعتبر ممتازة لمرضى الايدز
استخدام اوراق المورنجا يزيد من نشاط التمثيل الغذائى .