تعد
الديفينباخيا من النباتات المنزلية المفضلة نظرا لجمال أوراقها ولتحملها النمو في
الظل.
سميت النبتة بهذا الاسم تكريما لذكرى الطبيب الألماني إرنست ديفينباخ.
نبات الديفنباخيا يحتوي السموم
تحتوي خلايا نبات الديفنباخيا على بلورات أبرية الشكل من أكسالات الكالسيوم تسمى رافيد ( وهي مادة غير بروتوبلازمية . إذا مضغت أوراق النبات، فيمكن لهذه البلورات أن تسبب إحساس بالاحتراق المؤقت والحمامى . وفي حالات نادرة، توذمت الأنسجة التي لامست النبات. مضغ وابتلاع النبات يؤدي عموما إلى أعراض طفيفة فقط[1]. أما بالنسبة للأطفال والحيوانات فقد يؤدي التلامس مع الديفنباخيا (مثل المضغ) إلى مجموعة من الأعراض المزعجة، مثل تهيج الفم، والأفراط في سيلان اللعاب، والتورم الموضعي وهذه التأثيرات على أية حال نادرا ما تكون مهددة للحياة. وفي معظم الحالات، تكون الأعراض خفيفة، ويمكن أن تعالج بنجاح باستخدام المسكنات، ومضادات الهيستامين[4]، والفحم الطبي (Medicinal charcoal)ا. تفريغ المعدة أو غسيلها "نادرا" ما يشار إليها وقد أشار بعض الباحثين إلى أن نتائج دراسة أجريت على 188 من المرضى الذين تعرضوا إلى الأكسالات في النبات كانت جميعها بسيطة وحُلت بمعالجة بسيطة أو دون معالجة. وقد بينوا أن من المرضى المعرضين للنباتات السامة، كان 70% منهم أطفالا أقل من 5 سنوات
سميت النبتة بهذا الاسم تكريما لذكرى الطبيب الألماني إرنست ديفينباخ.
نبات الديفنباخيا يحتوي السموم
تحتوي خلايا نبات الديفنباخيا على بلورات أبرية الشكل من أكسالات الكالسيوم تسمى رافيد ( وهي مادة غير بروتوبلازمية . إذا مضغت أوراق النبات، فيمكن لهذه البلورات أن تسبب إحساس بالاحتراق المؤقت والحمامى . وفي حالات نادرة، توذمت الأنسجة التي لامست النبات. مضغ وابتلاع النبات يؤدي عموما إلى أعراض طفيفة فقط[1]. أما بالنسبة للأطفال والحيوانات فقد يؤدي التلامس مع الديفنباخيا (مثل المضغ) إلى مجموعة من الأعراض المزعجة، مثل تهيج الفم، والأفراط في سيلان اللعاب، والتورم الموضعي وهذه التأثيرات على أية حال نادرا ما تكون مهددة للحياة. وفي معظم الحالات، تكون الأعراض خفيفة، ويمكن أن تعالج بنجاح باستخدام المسكنات، ومضادات الهيستامين[4]، والفحم الطبي (Medicinal charcoal)ا. تفريغ المعدة أو غسيلها "نادرا" ما يشار إليها وقد أشار بعض الباحثين إلى أن نتائج دراسة أجريت على 188 من المرضى الذين تعرضوا إلى الأكسالات في النبات كانت جميعها بسيطة وحُلت بمعالجة بسيطة أو دون معالجة. وقد بينوا أن من المرضى المعرضين للنباتات السامة، كان 70% منهم أطفالا أقل من 5 سنوات